فى الحقيقة الموقف الحالي للقضية الفلسطينية موقف مرعب للغاية بما فيه من حرب شرسة ودمار مدمر للقضية وإنهاك للشعب بأكلمه والعالم فى غفلة من الزمن ،وبعد مقترح الولايات المتحدة الأمريكية تم إصدر مجلس الأمن مشروع قرار وقف إطلاق النار في غزة، وذلك تأكيد للمقترح لوقف الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني ويأتى دور ودعم مصر في مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة كان واضح علي الصعيد العربي والدولي
وكلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي
توضح أن نتائج الحرب علي غزة متعمدة من قبل الاحتلال الإسرائيلي ، وطالب بضرورة إدخال المساعدات الإنسانية من خلال معبر رفح السبيل الوحيد المستمر لمساعدة الشعب الفلسطيني، وتوقف استخدام سلاح التجويع ، والحصار لجعل القطاع غير قابل للحياة وتهجير سكانه قسرياً من أراضيهم دون أدنى اكتراث أو احترام للمواثيق الدولية أو المعايير الإنسانية الأخلاقية،وكلمة الرئيس السيسي تدعم خطة ورؤية مصر التي تتمثل في حشد المواقف الدولية، لدعم القضية الفلسطينة ، ونجد أيضا من خلال كلمة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن الولايات المتحدة ستقدم أكثر من 400 مليون دولار مساعدات جديدة للفلسطينيين ، إشارة إلى قرب انتهاء الحرب وإعادة الإعمار ، مع كل الضغوط العالمية علي إيقاف الحرب ولازال العدو الصهيوني يعتدي على المدنيين وخاصة إعادة الانتشار بعد العملية العسكرية الأخيرة التي تم تحرير ٤ رهائن فيها، ونحن الآن في انتظار القادم لأتضاح الحقيقة في نية الإحتلال الإسرائيلي في إنهاء الحرب ولجوء إلى الحل السياسي بدل الحل العسكري الذي أثبت فشلهم وقدرتهم أمام العالم أجمع ، وخاصة بعد استلام مصر وقطر ردا من الفصائل الفلسطينية، حول المقترح الأخير بشأن صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين حتى يعود الشعب الفلسطيني المنكوب إلى أراضيهم المغتصبة.
- الولايات المتحدة
- مصر
- الرئيس السيسي
- غزة
- السيسي
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- القضية الفلسطينية
- فلسطين
- اسرائيل
- الشعب الفلسطيني
- رفح
- الاحتلال الإسرائيلي
- الأمريكية
- معبر رفح
- المساعدات الإنسانية
- وزير الخارجية
- مجلس الامن
- وقف اطلاق النار في غزة
- العدو الصهيوني
- وقف إطلاق النار
- الولايات المتحده الامريكيه
- عبدالفتاح السيسي
- وقف الحرب
- الحرب على غزة
- خلف الحدث