بالصور.. رسالة دكتوراه بإعلام الأزهر حول المعالجة الإخبارية لأزمة سد النهضة
حصل الباحث علي صبحي علي زايد المدرس المساعد بمعهد الإسكندرية العالي للإعلام على درجة العالمية ( الدكتوراه) في الصحافة والنشر من كلية الإعلام - جامعة الأزهر بتقدير " مرتبة الشرف الأولى " عن رسالة عنوانها : أنماط التحيز في المعالجة الإخبارية بالمواقع العربية والأجنبية تجاه أزمة سد النهضة واتجاهات النخبة المصرية نحوها - دراسة تطبيقية
وتكونت لجنة الحكم والمناقشة من الأساتذة
الأستاذ الدكتور جمال النجار أستاذ الصحافة والنشر ومقرر اللجنة العلمية الدائمة للترقيات بجامعة الأزهر مناقشا ورئيسا، والاستاذ الدكتور غادة اليماني أستاذ الصحافة بجامعة طنطا وعميد معهد الإسكندرية العالي للإعلام مناقشا، والاستاذ الدكتور رضا عبد الواجد أمين أستاذ الصحافة وعميد كلية الإعلام جامعة الأزهر مشرفا، والاستاذ الدكتور سامح عبد الغني أستاذ الصحافة المساعد بكلية الإعلام جامعة الأزهر “وصدر له قرار فضيلة أد رئيس الجآمعة بوكالة الكلية للدراسات العليا اليوم” مشرفا مشاركا.
قال الباحث عقب انتهاء المناقشة وحصوله على مرتبة الشرف، قائلا “ أتقدم بأسمى معاني الشكر والتقدير لأستاذي ومعلمي العالم الجليل والمُربي الفاضل الأستاذ الدكتور رضا عبدالواجد أمين، أستاذ الصحافة والنشر، وعميد كلية الإعلام جامعة الأزهر، وعميد كلية الآداب جامعة المملكة بمملكة البحرين سابقا، الذي منّ الله عليّ بإشراف سيادته على هذه الرسالة، فلقد أمدني بتوجيهاته ونصائحه التي أنارت لي الطريق واختصرت عليّ الكثير من الوقت والجهد، ومهما كتبت من كلمات وعبارات تظل كلمات الشكر عاجزةً عن إيفاء سيادته حقه، فجزاه الله عني خير الجزاء.
كما أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى أستاذي ومعلمي الجليل المعطاء دَمِثُ الخُلق الأستاذ الدكتور سامح محمد عبدالغني، أستاذ الصحافة المساعد بكلية الإعلام جامعة الأزهر، لتفضله بمشاركة الإشراف على هذا العمل المتواضع، والذي دعمني ولم يتوان في إبداء نصائحه وتوجيهاته التي أفدت منها كثيرًا، وكان بحق المثل والقدوة على المستوى العلمي والأخلاقي، فجزاه الله عني خير الجزاء.
وإنه لمن دواعي فخري وسروري أن تناقش هذه الرسالة من قبل العالم الجليل الأستاذ الدكتور جمال عبد الحي النجار أستاذ الصحافة بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر، وعميد كلية الإعلام جامعة النهضة سابقا، الذي تكرم بتفضله بالموافقة على مناقشة هذا العمل المتواضع؛ ليتيح لي فرصة الإفادة من علمه الوافر و ملحوظاته السديدة، فأسأل الله وأرجوه أن ينفعني بعلمه وأن يكون هذا العمل عند حسن ظنه، ولسيادته كل الشكر والدعوات الصادقات أن يمتعه الله بالصحة والعافية، وأن يجزيه ربي عني خير الجزاء.
كما أتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى الأستاذ الدكتور غادة عبدالتواب اليماني عميد معهد الإسكندرية العالي للإعلام؛ لتفضل سيادتها بقبول مناقشة هذه الرسالة، ومنحي فرصة الإفادة من علمها وملاحظاتها القيمة الثرية، مما سيكون لتوجيهاتها الآثر الطيب في خروج هذه الرسالة بالشكل العلمي الصحيح، فلسيادتها كل الاحترام والتقدير، وأرجو من الله أن يكون هذا العمل عند حسن.
وإلى والدتي ووالدي واخواتي واخوالي كل الحب والتقدير على ما تحملوه مني جزاهم الله خير الجزاء
وفي الختام هذا ما اسعفني به اجتهادي فإن أصبت فبفضل من الله وكرمه ثم بتوجيه أساتذتي الأفاضل وإن أخطأت فحسبي أنني بشر يصيب و يخطىء والكمال لله وحده والحمد لله رب العالمين .