ads
الإثنين 23 ديسمبر 2024
-
رئيس التحرير
محمد الطوخي

أمين مستقبل وطن ببولاق الدكرور يثمن ترشح السيسي.. ويؤكد: رجل المرحلة القادمة

خلف الحدث

رحب على خالد امين حزب مستقبل وطن ببولاق الدكرور  ، بإعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي ترشحه في الانتخابات الرئاسية القادمة 2024، موضحة أن إعلان الرئيس ترشحه يؤكد أنه حريص كل الحرص على استكمال ما بدأه بإعادة بناء الدولة المصرية وتخلصيها من الفوضى والإرهاب الذي شهدته قبل 10 سنوات.

وأضاف ، في بيان لها، أن الرئيس السيسي هو رجل المرحلة القادمة، عرفانًا بما قدمه في بدايات أعقاب يناير  2011 وصولا إلى 30 يونيو2013، حيث استطاع أن يحافظ على الدولة المصرة من مرحلة اللاعودة، موضحة أن ترشح الرئيس السيسي للانتخابات الرئاسية ضرورة من أجل لاستكمال مسيرة المشروعات التي صارت بالفعل على أرض الواقع، فلا أحد يستطيع أن ينكر الانجازات التي تحققت على مدار الـ10 سنوات الماضية.

وأشارامين مستقبل وطن ، إلى أن الرئيس السيسي نجح في استعادة الدولة المصرية وتثبيت أركانها وصولا إلى محطة التنمية والبناء وتحديث هياكل الاقتصاد، وترشح الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية يأتي لمواصله النجاحات والانجازات التي شهدتها الدولة المصرية خلال الـ10 سنوات الماضية، معقبة:" لا أحد يغفل ما قام به الرئيس السيسي من إنجازات ساهمت في تحسين حياة المواطنين والارتقاء بها نحو الأفضل".

وتابع علي خالد شهدنا طفرة كبيرة في جميع المجالات خلال فترة تولي الرئيس السيسي مقاليد الحكم، كما شهدنا إقامة مشروعات قومية عملاقة حققت انجازات ملموسة على أرض الواقع، كما أن المرأة المصرية عاشت عهدها الذهبي حيث نالت الكثير والكثير من الحقوق ولاسيما السياسية، لذا فإن ترشحه في الانتخابات الرئاسية ضرورة.

السيسي يعلن ترشحه

يذكر أن أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسي ترشحه لفترة رئاسية جديدة، تلبية لنداء المواطنين والوطن له بالترشح.
جاء ذلك خلال مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي في فعاليات الجلسة الختامية لمؤتمر "حكاية وطن بين الرؤية والإنجاز" مساء اليوم.

طالب الرئيس عبدالفتاح السيسي بالوقوف دقيقة حداد على أرواح شهداء الوطن، وقال الرئيس السيسي "إن اللحظة التي نعيشها الان هي بفضل تضحيات ابنائنا من الشهداء.. وعلينا ان نقف لهم ولأسرهم لنؤكد لهم اننا لن ننسى لهم ما قدموه من أجل استقرار هذه البلد". 

ونحن على أعتاب جمهوريتنا الجديدة.. التى تسعى لاستكمال مسيرة بقاء الدولة.. وإعادة بنائها على أسس الحداثة والديمقراطية.. فإننا نجدد العهد معا.

تم نسخ الرابط