ads
الأربعاء 25 ديسمبر 2024
-
رئيس التحرير
محمد الطوخي

الديهي بعد الهجوم على رأس الحكمة: إحنا شربنا المر علشان الاستثمارات تيجي انتو عايزين تطفشوا الناس

نشأت الديهي
نشأت الديهي

قال نشأت الديهي أن انتصارات اكتوبر عظيمة، والبلد عظيمة، وكذلك الشعب والأمة، ولكي نستمرأقوياء لابد أن نفهم طبيعة ما حولنا.

وتحدث في برنامجه بالورقة والقلم على قناة TEN حول عظمة مصر وأن الحل لكي نستمر أقوياء لابد لنا معرفة ما يدور حولنا،ولا نترك الشائعات هي التي تحركنا، ولا نسمح لأي شخص وضيع المكانة يقيم في دولة خارج أرض مصر كتركيا ولندن أن يحركنا، بحديثه الذي ليس له قيمة.

وأضاف تحدثت بالأمس عن أكبر استثمارأجنبي مباشر دخل مصر مرة واحدة، ويعد اضخم الاستثمارات منذ فترة زمنية طويله، حيث قامت دولة الإمارات العربية المتحده بضخ كميه نقود بالعمله الصعبة للإستثمار في رأس الحكمة في مصر.

وأشار لقد قام الدكتور مصطفى مدبولى بعمل مؤتمر لشرح الصفقة ومزاياها وما يترتب عليها من إفادة للدولة، ولفت الإنتباه أن هذه الصفقة لو لم تأتي لمصر، لذهبت لدولة أخرى، متسائلين لما لم تأتي الينا، هل هناك تقصير من الحكومة أم إن الاستثمار في باقي الدول له افضلية على دولتنا.

 

الديهي يوضح حقيقية استثمارات رأس الحكمة

 

وذكر أن جماعة الإخوان المسلمين يتحدثون أن الدولة قد قامت ببيع الأرض، موضحاً لهم أن هذه صفقة استثمارية فعلنا المستحيل كي يأتي إلينا الاستثمار من الدول الخارجية،والإمارات دولة شقيقة، فالاستثمار من دولة امارتية على أرض تحت سيادة مصرية، هل تريدون جعل المستثمر يرفض الصفقة ويرحل، معلقًا أن هؤلاء ماهم الا اصوات ناعقة تريد خراب البلاد مستغلة وسائل الدعايا الرخيصة وذكر منها، أن هناك شخص يدعى سامي يوسف نشر صورة لشخص مصري مع لوحة على الطريق معلق عليها نحن في حدود امارة رأس الحكمة،وعلق على هذه المنشور عدة خونة للبلاد منهم سامي يوسف، وعمر واكد، وشريف عثمان الذي يعمل للإخوان على حسب ما وصفهم نشأت الديهي.

وأوضح نشأت الديهي ما يدار من أكاذيب حول هذا المنشور، فقد تواصل معه المواطن المصري الموجود في الصورة طوني لوتفي، وقال أنا خارج مصر ولم أذهب لرأس الحكمة ومعي سيارتي بالنمر المصرية في دولة الإمارات مكذب هذه الإشاعات التي تريد تشويه صورة مصر.


وشدد على ضرورة وجود اجرائات قانونية ضد هؤولاء الذين يريدون تشويه صورة البلد، وبث الأكاذيب والأباطيل، لتهيج المجتمع المصري وزعزعت استقراره.

تم نسخ الرابط