نشطاء السوشيال ميديا يشيدون ببلاي ليست المترو وسط تساؤلات عن الجهة المنظمة
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلًا واسعًا مع ما أصبح متداولا بـإسم "بلاي ليست المترو"، حيث أبدى العديد من الركاب إعجابهم بالأغاني والبرامج التي تُبث داخل محطات المترو خلال الرحلات اليومية.
وتنوعت الآراء بين مشيد بجودة الاختيارات الموسيقية وآخرين يتساءلون عن الجهة التي تقف وراء هذه التجربة الفريدة.
النشطاء اعتبروا أن البلاي ليست تضيف لمسة من البهجة وتساعد على تخفيف الضغوط اليومية. أحد التعليقات قال: "اختيارات الأغاني مستحيل تكون عشوائية، الموضوع شكله مدروس ومنظم جدًا." بينما تساءل آخر: "مين ورا الفكرة؟ دي مش حاجة بتحصل كده بالصدفة!"
ويؤكد الكثيرون أن وجود محتوى بهذه الجودة والتنظيم يعكس مجهودًا واضحًا من جهة ما تسعى لجعل رحلات المترو أكثر متعة وراحة. وبين الإشادة والتساؤلات، تظل "بلاي ليست المترو" حديث الملايين من الركاب ورواد السوشيال ميديا، مما يعزز أهمية مثل هذه المبادرات في تحسين تجربة النقل العام