ظل أهل المجني عليه يتصلون به للاطمئنان عليه ، فلم يجدوه ، فتوجهوا إلى الشقة التي يقيم بها وفور فتحهم باب الشقة ، اكتشفوا المجني عليه جثة هامدة في صباح اليوم التالي للجريمة