أعترف أن أكثر طائفة أبغضهم ولا أحبهم ولا أنسجم معهم، أولئك الذين يعشقون اللوم والتأنيب، ولا يفسحون الطريق للتسامح والتغافل والنسيان والتعمية عن كثير من الأخطاء والهنات.