تخلص من ابنه لمرضه.. والمفتي: القتل أنفى للقتل.. والمحكمة لم تجد له سبيلا من الرأفة
الأحد 24/سبتمبر/2023 - 10:19 ص
واقعة تَفرَّدَ بها الإنسانُ على الوحش والطير والحيوان - أعماه هَوَى الوجَاهة - الزائفة - فهوى في دياجير الجاهلية والظلام، وعصَفت به ريح القسوةِ وانعدام الرضا بقضاء الله، فرأي في تصرفات ابنه - فِلذة كبده - الصبي البريء المَريض أدهم، ما ينال من تلك الوجاهة المُدَّعاة، واعتبر تصرفاته في عصبية، وتغيبه أحيانًا عن المنزل عارٌ له بين جيرانه وذويه