تعتبر قضية ريا وسكينة واحدة من أبرز الجرائم في تاريخ مصر، وقد رسخت مكانتها في الذاكرة الجماعية، حيث تحولت اليوم من حادثة مروعة إلى مزار سياحي يجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم.